الاثنين، 16 فبراير 2009

ما زلتُ أؤمِن (2) ،




لأنْ ريــحاً شـَرْقـيةَ تـَحـْمِلُ لـِي صَلاتـها //
__

جدتي ثـُريا بضحكتها التي أعشقها حتى الثمالة تفترش أقصى اليسار باللباس الأردني التقليدي ( المدرقة ، الثوب ، العصبة ) ، الى جانبها بالازرق والوجه الموشوم أمها فاطمة ( اي جدة امي :) ) وفي اليمين أم موسى جارة البيوت والاعمار،،

في الصورة ايضا : دلة القهوة وقد استبدلت بتيرموس أما الفنجان فما زال صامدا ، الجنبية ، عصا ام موسى وحذائها ( الحذوة ) الذي سبق الموضة ، علب العصير المعدنية التي تمتلئ بعلف الدجاج

هناك 7 تعليقات:

لاجئ الى متى يقول...

وطن ما دونته هنا عاد بي الى الذاكرة

مش كثير يعني خلينا نحكي لقبل 18 سنة
الله يطول في عمر امك وامها وامها

غير معرف يقول...

وطن ..
مساء الخير الك وللحجات الي بصورة ..
ايش بدي احكيلك ! ، بس انه الحجات بركتنا ..
الله يخليلك اياهم ..

تمتمات يقول...

حلو كتير و مؤثر
جداتنا هنن تاريخنا و لا شو؟

غير معرف يقول...

حلو كتير و مؤثر
جداتنا هنن تاريخنا و لا شو؟

watan يقول...

لاجئ الى متى


لأيش البخل ..اه؟

احكيلنا ، افرش ذاكرتك لنستظل بها

الا تفعل؟

watan يقول...

خالد السعود

ويخليلنا كل زيتونة مـُعتقة
وكل بير حكايات

: )

watan يقول...

منمنات نادرة


بلى
وهن دفء الدعاء الصباحي ايضا..