الخميس، 15 مايو 2008

ما زِلتُ أُؤمِن ،



لأنَ فِي إبْتِسَامَتِـها ما يُشبهُ الأمَـل ...

___________________
للحديث بقية ،،

هناك 22 تعليقًا:

لاجئ الى متى يقول...

هي الابتسامة التي تأبى القيد
كانت .. لا اظنها دامت
فنحن نقتحم العام الـ 61 لخيمتنا
صدقت ايتها الوطن
فهناك في النظة ما يشـــبه الامل
واي حديث واي بقية ؟؟

فذاك الوتد الذي كان يمسك متشبثا
بتلك الخيمة اللعينة
اعتنق الاعماق جذرا ً ليصبح بعد شجرة كينيا
ايتها العجوز سلام عليك
لو انك ما زلت على قيد الخيام ؟!!

مخيم الدهيشة ـ لاجئ الى متى 15/5/2008
..
وطــــــــــــن سعيد لانك بيننا من جديد

Hedaya Al Haj يقول...

مش عارفة أعتصم هون كمان ولا لا ...
ضاقت بنا الأرض بما رحبتْ؟؟؟

لأن الابتسامة أمل ،، قررت أن تظلَّ كذلك ..ربما تكون عجوز الامعري تلك التي قابلتها في ذلك االيوم؟

من يعلم ..

وطــــــن لمْ أرد الاعتصام ، ولكني اعتصمتْ .. لمْ أردْ تفاصيلَ كثيرةً ولكني فعلتُها..

3aSef يقول...

:)
لاننا نؤمن بعودتنا .. نبتسم

watan يقول...

لاجئ الى متى ،،

انا اعتقد انها ما زالت .. شيء ما من لغز الابتسامة يخصها ايضا ..

قد يكون الوتد شجرة كينا .. لكننا جذور زيتون هناك .. في البلاد البعيدة _ القريبة

..
لاجئ .. انا دوما بينكم .. وان لم تروني

سعيدة اكثر بكلماتك

watan يقول...

عروبة ..

مممممممممم انا اعتصم عندك وفاهمين ليش وانتي تعتصمي عندي بمناسبة شو ، الله لا يجيب حالة اللاحلم الي عندك عند حدا تاني.

ربما تكون عجوز الامعري ، وربما تكون العجوز التي تحمل صرتها على رأسها وتقطع بها شارع البلد في عمان مع حكاية جديدة كل مرة .. وربما تكون ام سعد ، وربما تكون امرأة شعب وربما وربما ... كم حكاية تحتمل التفاصيل الصغيرة ؟

اعجبتك ابتسامتها ... تعلمي منها اذا ..
لا اظنك ستعاني مثلها .. فازيحي الهم عن قلوبنا وابتسمي اذا !

watan يقول...

عاصف ،،

ابقى مبتسما اذا
واعمل ..



اهلا بك هُنا

watan يقول...

بعد تفكير...

بتعرفي عروبة مو ممكن تكون عجوز الامعري ولا الختيارة الي حاملة صرتها ولا ام سعد ولا امرأة شعب .. لأنوا هاي البنت بالكثيرة عمرها خمس سنين يعني هلأ عمرها لازم يكون تقريبا 65 سنة وكل الي حكيناهم اكبر من هيك ..

دوري معي على وحدة عمرها تقريبا 65 سنة بعيون بيلمعوا وابتسامة شقية ، ما اعتقد انها ضيعتهم .. هدول الشغلتين بالذات

watan يقول...

بعد تفكير تاني

عروبة شوفي ممكن اكون غلطانة وتكون وحدة منهن ، هدول مو ستين سنة مرة وحدة .. هدول ستين سنة مروا لحظة بلحظة وكل لحظة تاريخ بحاله ..
مرة سألت " عاشق من فلسطين" كم لحظة بالسنة ؟" حكالي:" كثير"

تخيلي كم لحظة بالستين سنة هدول
وشو ممكن تعمل هاي اللحظات بالانسان

ممكن كل هالختيارات عمرهم مثلا 65 او اصغر واحنا مفكرينهم اكبر بكثير ..
تطلعتي بعيون عجوز الامعري؟
هي؟

بالك...ممممممم
بطلت عارفة

watan يقول...

عروبة ..

اسمعي يا بنت .. انتي اكيد هلأ بالعرس قاعدة مع البنات وعم تضحكوا .. طيب انا اخترت اني اظل لحالي وافوت ع حالي فرصة اني اشوف نص اهل سبسطية مشان اكون لحالي .. ممكن افهم كيف دختلي ع راسي انتي وختيارات هالفلسطين الأوسع من جرح ؟!

دوشتوني.. كنت بابتسامة وحدة صرت بمية حكاية .. مكن تسحبي اسئلتك واستنتاجتك وملامح وجوهن من راسي وتخلوني اعرف اعمل اي شي زي الناس

و بعدين افترضي مثلا انو عرفنا انو هالبنت الصغيرة ووين صارت .. تخيلي لو ضيعت عينها وابتسامتها بشي خيمة زي ما بيحكي لاجئ .. انا أخد ابتسامتي ساعتها من شو؟؟!

ممكن تخليني مع ابتسامتها وايماني وشوية الامل الي تركتهم عندي امانة وتحلو عني ..

محمد العيسة يقول...

عنجد مش عارف يا سيد لاجئ إلى ما شاء الله ( كيف لا أظنها دامت ) ؟؟؟!!!!

أكتفي برد وطن عليك .

ـــــــــــــــــــــ
اكتفيت بالنظر إلى الصورة ...في بادئ الأمر وسرعان ما تذكرت تفاصيل عديدة البعض عشتها والبعض سمعت عنها من أبي ومن أمي , جدي جدتي .
وعندي عدة أسئلة هاي بوجهها طبعاً لكل من يؤمن (بما أنك لا زلت تؤمنين ) بإسقاط حق العودة .
1- أين كانت هذه الطفلة تقضي حاجتها ؟
2-من أين كانت تشرب المياه وكيف ؟
ما شكل سريرها ومم صنع ؟
3- كم رقعة كان في ثيابها ؟
5- من أي مادة صنعت لعبة الباربي خاصتها .. أو البراتس .؟؟!!
6- ما حد يسألني شو نوع حذاءها أكيد (آلدو).
7- أين كانت تستحم .. وهل كان البويلر ( السخان ) يعمل بشكل جيد داخل تلك الخيام ؟

كل هذا وكيف بدنا ننسى .. لا بجد كيف .


أكتفي بالإجابة عن سؤالين فقط .

حدثني أبي أن أباه كان يضع النتش ( العوسج ) تحت الفرشة حتى لا تبتل أثناء سقوط المطر .. حيث أن المياه كانت تعبر الخيمة ذاهبة إلى خيمة أخرى .

وللإجابة على نوع الحمام .. سأكتفي بالقول أن وكالة الغوث قد قامت ببناء حمام واحد لكل 60 شخص ,, كان سقفه مفتوح في البدايات , وبعدها أصبح من الصفيح .
طبعاً الحمام بدون باب .. وما كان فيه ( نيجارا ), كان الحمام بشكل حرف Lيعني ما حد راح يشوف حد وهو في الحمام .. فلا تخافو .
والحديث ذو شجون .

watan يقول...

الحلونجي اسماعيل ..

اولا مرحبا خيو .. زمان عنك

بعدين تعا لهون شفتلي حدا بالارجاء مو مأمن بحق العودة وعم يحكي عن اسقاطه.. ما زلت اؤمن وما كملتها لأنو تكملتها المفروض بكل واحد فينا وهي نفسها الاشياء الي بتخلينا نكمل وبابتسامة رغم كل الاوضاع الزفت ..

اما اذا بدك تحكي عن معالي اصحاب الكروش او عبدة الاحزاب فما تغلب حالك بيعرفو كل اشي بس مش فارقة معهم .. والاسئلة الي وجهتها بيسألوها لحالهم كل يوم مع تحويرات " بسيطة" حتى تصير بهالنوع تقريبا : من انو بلد بدي استورد احذيتي وكم بقدر الطش من هالشعب ،وكم مساحة بيتي لأ شو بيتي قصري ، أو من هالنوع كيف بدي اقنع اكبر عدد من " الحمير " بعبادتي مع حزبي .. شايف مش فارقة معهم بكل بساطة .

طيب بدي احط فاصل لأني ما بدي ينحطوا بنفس الخانة
___________________

رجعت ..

التفصيلين الي حكيتهم بيعملوا بوابة لبحر تفاصيل ..
يمكن صرنا نمر عنهم مرورا عابرا بس لو اخذنا نفس من هالدنيا وحاولنا نتخيل الوضع رح نشعر قديش احنا هسا عنا مليون سبب نبتسم عشانه

بتعرف من كثر ما سمعت قصص وتفاصيل عن الي كان يصير صرت متأكدة اني دايما رح الاقي تفاصيل تورجيني وجوه اكثر سواد للنكبة ..

بس بتعرف شو المدهش .. انو بوسط كل هالوجع والضياع والقرف والجوع والموت الي صار اقل من عادي بحياة مش عادية نهائيا بتلاقي بنوتة صغيرة مش فارقة معها نوع بوتها وحمامها وفرشتها السابحة وعم تبتسم ..

حكيتلي الحديث ذو شجون .. واكثر والله

بالمناسبة انت من انو قرية ؟؟

طيب خليك بخير

محمد العيسة يقول...

أنا من قريةٍ عزلاء منسية
شوارعها بلا أسماء ....

watan يقول...

بصير برضو !

يعني هو كل ما محمود درويش يحكي اشي لازم كلنا نعمل زيه ؟!
لأ يا سيدي قرانا صحيح عزلاء بس مش منسية وشوارعنا باسماء وملامح .. مو ذنبها انو احنا صرنا نتغلب نتذكرهم ..

ايش عمو الحلونجي ما توقعتها منك

محمد العيسة يقول...

ماذا أقول أيتها الأخت , وكل الصابون لا ينظف الصدأ الذي يتراكم على وجهي ويتزايد مع كل نشرة أخبار , وماذا أقول وكل الحلويات لاتعادل مرارة يومٍ واحد وأنت في المحنة , والدم .
أحوالنا والعياذ بالله , منصوبةٌ على التفتيش والحواجز والقلق , مدارسنا وجامعاتنا ومحلاتنا التجارية , تُديرها قواعد نائب الفاعل وكل أفعالنا مبنيةٌ للمجهول ...
ما تقدم مقتبس من " عبد اللطيف عقل " ... من المحتمل أن لايكون له صلة بالموضوع ... ولكن ( ماذا أقول ) .

أنا فعلاً من أشد معجبي محمود درويش وهو شاعر لا نظير له .
وبصراحة أنتشي حينما اقتبس من كلماته .
بالنسبة للقرى على عيني وراسي .. بس أنا من أعداء الفئوية ... أنا فلسطيني وبس ولا أحكيلك على قولة ناجي العلي أنا انسان عربي وبس .
بعدين أي ملامح للبلاد ظلت تنحكي عنها يا ست وطن ؟؟؟
وبالنسبة لقريتي
أنا من قريةٍ عزلاء منسية
شوارعها بلا أسماء , بلا أسماء , بلا أسماء .

watan يقول...

ابقى قابلني اذا ما كنت خليلي او من قرى الخليل .. لأنو فش غير الخلايلة وانا بعقل اصلب من الحجارة :)

طيب بالاول كنا باسقاط حق العودة وبعدين صرنا بالفئوية ..

هسا تعريفك لأنك انسان عربي يعني ننسى من وين اجينا وشو اسماء قرانا ومدنا وبالمرة بلدنا ..
لأن تكون انسان عربي ببلش من اصغر الحلقات وبيتوسع معناته اكون عارف ومعتز بكل اجزاء هالوطن العربي واولهم قريتي ، مدينتي ، بلدي ..
اني اعتز ببلدي واعرف كل الناس فيها ما بيعني انك تكون فئوي .. انك تكره الباقي وتستحقره بتصير فئوي
اما لو كل واحد عمل هيك وبحجة انه انسان عربي وبس نسي الباقي او خباه بجارور في اعمق اعماق الروح .. معناته بتقرأ ع حالنا السلام

وناجي العلي كان اكثر واحد يحكي عن الشجرة قريته ..

ما تسمحلـ"هم " يمسخوا ذاكرتك ويهدموها زي ما هدموا الشوارع

مش عارفة ليش بس مبتسمة هسا .. غبا يمكن

محمد العيسة يقول...

يعني حكمتي إنهم خلص مسخوا ذاكرتي .. وأنا مش لازم أسمحلهم ؟؟؟!!!!

وطن ليش بتعتقدي إنو رأيك هو بس الصحيح وعدا ذلك خاطئ؟؟؟

ليش ما تحترمي قراري إني ما بدي أحكي اسم قريتي ؟؟!! طبعاً على شان الحسد .

بعدين أنا مش ناجي العلي , أنا الحلونجي اسماعيل ..الي شخصيتي اللي بتميزني عن غيري وبتخليني انسان فريد بتفكيري عن غيري ... انتِ ما بتحبي تقتبسي من محمود درويش وأنا بحب ... يقال أن ناجي العلي كان على عداء مع درويش وأنا لا ... وفي نظري ناجي العلي مش أكثر من رسام كريكاتير ناجح ومشروع شهيد وشهيد ولكن ليس نبي لأستن بسنته !!!!

وغير هيك أنا سبق وأن ذكرت اسم قريتي في أحد الردود ,, والآن لا أرغب في ذلك .
وشرف مرت عمي نجاح إني مش خليلي لا كنت ولا راح أكون ... قريتي قريبة على الساحل نوعاً ما :)

بالنسبة لتساؤلك الأخير ... هو أكيد كذلك :s

watan يقول...

الحلونجي اسماعيل،،
خلص مادامك مو خليلي لازم اضيفك معي ومعهم ع القائمة :)

بتعرف لحد هسا انا بعدني ما كونت رأي بمعنى الكلمة تا اتمسك فيه واتأكد انه صح ، انا معتبرته زي أي نقاش بصير بيني وبين عروبة او صمود كل وحدة بتحكي الي براسها لأخر قطرة ممكن نتفق بعدها ع اشي او ما نتفق مو هون القصة .. القصة انو واحنا عم نتناقش بنكون عم نكتشف ونعيد ترتيب الي براسنا مع الي عم نسمعه ونقارن تا نطلع برأي مستقل النا عن الموضوع ، بنكبر سوا هيك ...
بعدين مش عارف اذا لاحظت انو القصة تعدت اسم قريتك من اول ما حسيت انك بدكاش تحكيه كان سؤال عابر .. ما بتحب تجاوبه عادي
صحيح هو ثاني سؤال بسأله لأي انسان بعد اسمه مو لأشي بس لأني بحب اتعرف ع قرى بلدي وكل ما حدا يحكيلي اسم قريته بظلش ابحبش عنها تا احفظها متل اهلها واكثر وبتصير الي اكثر من قطعة ارض في مكان ما .. بس اذا ما حب يحكي اسم قريته عادي
لهيك بنسحب سؤالنا عمو الحلونجي .. مع انه الساحل حلو بتكون فيها ريحة البحر :)
شو كمان ؟ اه ناجي العلي ذكرته لأنك اقتبست عنه " انا انسان عربي وبس" فجبته كمثال انه الواحد ممكن يكون عربي وبس ويملي الدنيا حكي عن قريته ، وهذا الشخص بحترمه كثير ولأبعد الحدود .. ومحمود درويش ممكن ما اتلاقى معاه ع كل اشي واتطلع ع شعره كشعر بيستحق يتقيم بعيدا عن الشخص الا اني ما بقدر الا اني احترمه واقدره واحبه كمان ،

زي ما بقدر وبحترم أي انسان بيعرف حاله وما بيحب يكون نسخة عن أي حدا ( اصلا النسخ دايما مشوهة ) وع فكرة هدا الحكي تماما بيشكل اول نقطة بالعبارة – الهدف او القانون الاول الي بالحياة .
شو ظل ؟
أي انسان بيشوف تدويناتك وتعليقاتك وبيتعرف على الي براسك عن قرب ما بيقدر يحكم انك صاحب ذاكرة ممسوخة ( عدا اني مو بمحل احكم فيه ع أي حدا ) انت حكيت اشي بمعنى اي ملامح ظلت تا نحكي عنها .. لهيك حكيتلك هيك لحتى ما تتسرب تغيراتهم ع راسنا وتمسح ملامح شوارعنا وقرانا وحارتنا ، هدا الاشي مسكت حالي متلبسة فيه مرة واتوقع كتبت عن الموضوع ببقى بنزله بعدين

شو كمان ؟
بالنسبة لسؤالي الاخير هلأ وانا عم ابتسم اكثر من الاول عرفت الجواب ، هدا بصفتي ام راس يابس ومجنونة وبتقرب ع الخلايلة ( قرابة ما اكتشفت اصلها لحد هسا ) بحب هيك نقاشات وبهيص ع الاخر لمن الاقي حدا يناقشني بدون رتوش

اتوقع هيك خلصنا .. مو شايف انو بعدنا عن الموضوع كثير؟

كون بخير

Hedaya Al Haj يقول...

:)

من قبرنا المؤقت بين طيّات كتاب الفيزيا ،، أحييكم وكلّي شوق للقياكم ،، وعلى فكرة وطن أنا خلصت وباقي علي أسئلة الوحدة ،، وعلى فكرة كمان فصل السعة مش فاهميته ،،، بتبقي بتفهميني اياه بكرة الصبح .!!

صــــــــح ، آسفة نسيت ليه أنا داخلة هون أصلاً ، هو لما احتدم النقاش بينكم محبيتش أدخل الا ليخف شوي ، يعني بلكي دحشوتوني بينكم وأكلتلي هواتين // المهم ..

بين ناجي ودرويش ضاعت لحانا ،، يعني هي المشكلة طلعت فيهم ولا فقريتك الشبه ساحلية ولا بمخكم انتو التنين الميبّس ؟؟؟

مش قصتنا ..


على راحتك ما بدك تحكيلنا اسمها ،،لبلاش
* أول حرف ؟؟ ..
:)


سلملي ع تنت " نجاح " ..

تحياتي \\

watan يقول...

حجة عروبة ع دراستك فورا ..
قال فصل السعة قال .. يا مفترية ع اسهل درس علقتي ..

بعدين تعي لهون انو احتدم النقاش .. اذا هيك احتدم النقاش نقاشتنا انا واياكي وصمود شو بتصير ؟ :D

لاجئ الى متى يقول...

لأعطيها من العمر خمس سنين في وقتها
وهكذا باستطاعتي الظن انه وبعد ستين عاما فوق تلك السنين الخمس انها رحلت وابتسامتها ايضا
الظن فقط لا اليقين

..

مداخلة 1
بما اني بقدر افوت لانه وطن ما بتمنع حد يفوت الا اذا كان بيدرس
الله يوفقك يا عروبة
(( ناجي = حانا ** درويش مانا ))

..

مداخلة 2
حلونجي ووطن
ليتها شوارع قرانا تكون ايضا بلا نزاع
مثلما هي الان بلا اسماء

..

مداخلة 3
اولا لا اود التذكير باني أبغض ماد الجسور درويش رغم حبي لقصائده
ولكن اختلف معك حلونجي بأن ناجي العلي
(( مش أكثر من رسام كريكاتير ناجح ومشروع شهيد وشهيد ))
هو للفقراء والقضية كان ولم يزل
..
الخلاصة ..
الحلونجي اسماعيل ذكر اسم قريته في حديثه
ياااااا وطن انتبهي
وللتذكير
اول حرف يا عروبة .. فـ

وانا ايضا من نفس القرية التي بنتمي اليها الحلونجي
بالمناسبة
الكعك رااااااائع وكثير زاكي
يسلمو انامل اللي عملهم
؛)

watan يقول...

لاجئ الى متى ،،

شكرا على النهاية الحزينة للقصة ، اعتقد اني افضل ان انهيها بأنها هناك بابتسامتها وأملها .. من يدري ؟

_______

طوال عمري وانا ابحث عن وصف لما اشعر به تجاه محمود درويش ولم استطع ذلك حتى الان " أبغض ماد الجسور درويش رغم حبي لقصائده" ... شكرا بكل صدق

بالنسبة لناجي العلي هو انسان عظيم ، ببساطته ، شجاعته ، وخطه الاحمر الوحيد ، و حنظلة .. بكل شيء فيه

___

صارت حزورة هيك ..
خلص بس نخلص امتحانات بنشكل فريق بحث وبنطلعلكم اسمها ..:)

_______

لاجئ زياراتك دوما تسعدني ... كن بخير

Che ☭ يقول...

هل سنبقى نتشبث بأطراف أمل ..

لا أعلم ,, لكنها تبدو الطريق الوحيدة بنظر الجميع وليست بنظري

//

che