ليس مفهوما نعم .. ولكن آمل أن لا يكون اللقاء الاخير ... لا أدري ربما هو تفاؤل محض ولكن شيئا يقول لي أن الحياة ستجمع من تودعوا ثانية ولو رغما عن انوفهم !!
أظنك خبرتي الوداع بأسوء اشكاله .. الوداع تحت قاب بندقين او أدنى .. لذا لنأقول لك شيئا .. سوا ان بعد الوداع لقاء وان أشد سمفونياتنا حزنا سنقلبها إن اردنا الى تغريد الربيع
هناك 16 تعليقًا:
آسِفة صديقتي ،
" عَن أ وداع تتحدثين "!!
وما هو ذلكَ الاستنتاج ..
لم أحبِّذ هذا الغموض .!!
" هذه النغمة الحزينة ، كلمة "وداع" و " أُجِّلَ "
لم يعد من حقنا أن نفهم يا وطن..
بل أصبح من واجبنا !
ما الأمر ؟
شموع طفئت اذن انه الوداع
تحياتى
قد يبدو الوداع ليس مفهوماً بعد
وكأنه كان بعده عودة ولكن يبدو أنه كان اللقاء الأخير
تحياتي
كلنا في طريقِنا إلى وداعٍ خاص..
رغم ذلك. نشعرُ بالقهر حين نصله. ونشعر برغبةٍ قويّة للمس كتفِ الآخرين الذين يشعرون بذلك..
آسف فعلاً.. وأتمناكِ بخير
:(
نحن نودع حتى المشاهد و الهواء و الوقت كل يوم
نعيش جميعاً الوداع طوال العمر
و كل ما بقى له حين لوداعه
تشممى البقاء فى كل ما بقى أفضل لك
عروبتي،،
لا أظنك أنتبهتي إلى الموسيقى اضغطي على الفواصل .. استمعي الى شجن الناي وستفهمين ...
الاستنتاج : أن دمعة الوداع قد تكون بسمة أشد ألما ...
واعذريني على الغموض فللحزن بعض خصائص البلور وأهمها حساسيته المفرطة للمس !
متشرد ،،
أعلم أنك فهمت بعض شجني ... يكفيني هذا ،،
لا هذا أكثر من كافٍ
دم رفيقي
ضد الظلم ...
بالك بنرجع بنضويها بيوم ؟؟!
شكرا ع المرور
الأستاذ ...
ليس مفهوما نعم ..
ولكن آمل أن لا يكون اللقاء الاخير ... لا أدري ربما هو تفاؤل محض ولكن شيئا يقول لي أن الحياة ستجمع من تودعوا ثانية ولو رغما عن انوفهم !!
تحياتي
Gaza....
هل أكون متفائلة لأقول أن لكل وداع لقاء .. آمل ذلك
شكرا بصدق على يديك بس رغبة بأن أحتفظ بها لوداعات أخرى ..
كوني بخير ..وكوني بالجوار
نون ..
ومع كل وداع يزداد تشبثي بما بقي حولي ..
أعدك سأحاول .. مع أن لرائحة الغياب تأثير مخدر ..
تحياتي صديقتي
لماذا كل هذه الأشجان ؟؟؟
أحقاً هو وداع يا وطن؟؟
لقد مللنا الوداع لكثرته في حياتنا .. لذلك أسميتها لقـــاء لأضع قليل من التفائل في حياتنا بأن بعد الوداع لقاء جديد..
ما بالك يا وطن؟؟
عاشق من فلسطين ،،
وهل نقدر أن نعتاده حتى نمّله .. كل مرة له طعم جديد ...
لا تقلقوا عليّ .. هو استنتاج لم أمتلك الشجاعة لأعترف به لنفسي قبل اليوم ...
ومن ثم هذه الدنيا تأبى أن يحظى احدنا بحزن شخصي .. فكل مرة ترمينا بمصيبة اعظم لنستنتج بانفسنا كم صغيرة هي الامنا عندما تقار بالام الوطن
غاليتي وطن ...
كلنا يودع بطريقته الخاصة ...فأنا أودع نفسي في كل لحظة أودع تلك الخيانة لأنطلق الى اللامكان حيث لا نقول وداعا ..بل نقول الى اللقاء...
كم هي رائعة سمفونية الحزن تلك في وداعك ...
تحياتي لك صديقتي...
عبث،،
أظنك خبرتي الوداع بأسوء اشكاله .. الوداع تحت قاب بندقين او أدنى .. لذا لنأقول لك شيئا .. سوا ان بعد الوداع لقاء وان أشد سمفونياتنا حزنا سنقلبها إن اردنا الى تغريد الربيع
كوني بخير وكوني قوية
إرسال تعليق